ووفقا لخبراء سياسيين فإن على الحكومة إذا أرادت ان تنجح في ملف الاصلاحات السياسية، تبني مخرجات اللجنة الملكية ووضعها موضع التنفيذ لدعمها أمام البرلمان، مشيرين إلى أن أزمة القطاع الصحي ماثلة وستزداد مثل ككرة الثلج إذا لم تجد حلولا حقيقية على الأرض. من جانبه، قال الوزير الاسبق سعيد المصري إن المشكلة الرئيسية أمام الحكومة، والتي تتحكم بكل هذه الملفات، هي أزمة إدارة، وتمثل العامل المشترك بين كل التحديات التي تواجهها في القطاعين العام والخاص. وأضاف المصري أن التعيينات التي لا تستند إلى الكفاءات، والقائمة على الاسترضاء، كانت سببا مباشرا عمق هذه المشاكل التي كان جزء منها مزمنا، وانعكست على سياسات الحكومة وأجنداتها. وتابع: "لا بد من ضخ دماء جديدة تملك القدرة الادارية والخبرات في الحكومة للخروج من أزماتها التي تتعمق يوما بعد يوم، بعيدا عن المعايير التي تتبعها، والبدء بتنفيذ الأجندة الاقتصادية على أرض الواقع". وفيما يتعلق بالقطاع الصحي، أشار المصري إلى أن الازمة إدارية ومالية، وبالتالي لا بد من مواجهتها عبر تقديم خبرات يمكنها اخراج القطاع الطبي من أزمته، وتضافر جهود المؤسسات الطبية وتوحيد تلك الجهود تحت مظلة واحدة.
بوابة الفجر: استشاري: "تكميم المعدة" تقضي على هرمون الجوع بنسبة 80% (فيديو)
[٣]
المساهمة في معالجة البيئة
تمتلك الزراعة القدرة على إلحاق الضرر أو النفع للأرض؛ فعندما يُعطي المزارع الأولوية للتنوّع البيولوجي عند زراعة أرضه فإنّ ذلك يؤدّي إلى وجود تربة صحية أكثر، وتآكل أقلّ، وحِفظٍ أفضل للمياه، ممّا يُحسّن البيئة، ويجعل من الزراعة جزءاً مهمّاً من دورة الحياة، ويجدر بالذكر أنّ البيئة تُعاني بشكل كبير من تغيّر المناخ، والتلوث ممّا يُؤثّر سلباً على الزراعة، حيث إنّ عدم اتخاذ إجراءات فعّالة للتغيير يُؤدّي إلى تدهور الاقتصاد، والقضاء على الإمدادات الغذائية. [٥]
يُساهم استخدام بعض التقنيات الزراعية الحديثة في الحفاظ على خصوبة التربة عند مستوى مقبول ومنع تدهورها، كما أنّ ضبط كميات الأسمدة المُضافة إلى التربة أمر مهمّ لإنتاج مواد غذائية آمنة وصحية، وفي الوقت الحالي لا يزال الوضع بعيداً عن الكمال، لكنّه على الأقلّ يسير في الاتجاه الصحيح، حيث تُدرك الحكومات أهمّية المشكلة وتُحاول تقديم الدعم للمزارعين. [٣]
المساهمة في قطاع الطب
تُساهم الزراعة في الطب في العديد من المجالات، ومن أبرزها ما يأتي: [٧]
الإنزيمات: يُنتج إنزيم الباباين العضوي من ثمار البابايا، ويُستخدم كبديل عن أحد إنزيمات الجهاز الهضمي في حالات عُسْر الهضم، ويُعدّ مفيداً خاصّةً لكبار السنّ، والمرضى.
حل مشكلة البطالة في فلسطين
© AFP
قال بايدن إن واحدا من كل ثلاثة مجتمعات أميركية تعرضت لخسائر
قال الرئيس الأميركي، جو بايدن، إن الخسائر المتوقعة لبلاده من جراء الطقس القاسي هذا العام ستصل إلى 100 مليار دولار. وأضاف بايدن خلال حديثه في أن واحدا من من كل ثلاثة مجتمعات أميركية تعرضت إلى كارثة من كوارث الطقس خلال الأشهر القليلة الماضية. وكان بايدن يتحدث خلال زيارته إلى المختبر الوطني للطاقة المتجددة في ولاية كولورادو: "نحن نعلم ما هو المحرك (وراء الكوارث). إنه تغير المناخ". وأضاف أن هذا الأمر لم يعد قابلا للنقاش. وتأتي تحذيرات الرئيس الأميركي في وقت بدأت العاصمة الاستوائية " نيكولاس " في ضرب سواحل سواحل الولايات المطلة على خليج المكسيك. وتتعافى ولاية أميركية عدة هذه الأيام من الآثار المدمرة للإعصار " أيدا "، الذي خلف أكثر من 80 قتيلا وتقدر خسائره بنحو 30 مليار دولار. أخبار ذات صلة العالم يحترق.. من سيبيريا شرقا إلى بوليفيا غربا بايدن: "إيدا" تسببت بكارثة كبرى في لوزيانا وفي وقت سابق من هذا الأسبوع ، زار بايدن المركز الوطني المشترك بين الوكالات لإطفاء الحرائق في ولاية أيداهو ، الذي ظل يعمل بأعلى مستوى من منذ شهرين. وتشهد أيداهو وعدد من الولايات الغربية الأخرى أشد فصول الصيف حرارة على الإطلاق.
خسائر كارثية تضرب أميركا.. وبايدن يتحدث عن "رقم مفزع"
- كيف تحجز موعد؟ | العقد الإلكتروني للزواج - YouTube
- خبر في الجول – الأهلي يعير 5 لاعبين إلى فيوتشر
- حل مشكلة البطالة للسيسي
- كب كيك خروف العيد ـ عيد أضحى مبارك - YouTube
- حل مشكلة البطالة في الاردن
- أهمية الزراعة - موضوع
- حل مشكلة البطالة المقنعة
- حقوق العامل في النظام السعودي 2017
- بوابة الفجر: استشاري: "تكميم المعدة" تقضي على هرمون الجوع بنسبة 80% (فيديو)
- علاج مشكلة البطالة pdf
- النوم مقابل السبات مقابل الاستعداد - الفرق بين - الحياة - 2021
- حساب المواطن إيداع
وفي السياق، يقول أستاذ العلوم السياسية الدكتور باسم تليلان إن هذه الملفات يمكن أن تكون ضاغطة، لعدم وجود نتائج حقيقية على الأرض، ولارتفاع المؤشر السلبي مقابل المؤشر الايجابي الذي ينذر إما بحل الحكومة أو تعديلها، وبالتالي اذا أخذت الحكومة الفرصة الأخيرة فعليها التفكير بعيدا عن النمطية السابقة وبشكل ابتكاري، وخارج الصندوق، وأن تحاول إعادة الحياة لمعالجات ملفات البطالة والصحة، ودعم جهود منظومة الحياة السياسية وتخليصها من قوى الشد العكسي، فضلا عن ايجاد معالجات حقيقية للملف الاداري القائم على مبدأ "الاسترضاء والعبث الإداري في الوصول الى المواقع العليا والكبيرة". من جهته قال الناشط السياسي الدكتور حسن الفقهاء إنه "لا بد من ايجاد معالجات جذرية للملفين الصحي والاداري اللذين بقيا بلا حل، ويعمقان فجوة الأزمة بين الحكومة والناس والقطاعات الأخرى، ومنها القطاع الاقتصادي الذي بقي برامج على الورق من دون تنفيذ". وأضاف ان الملف الاقتصادي يحتاج الى ترجمة على ارض الواقع، من خلال ايجاد خبراء اقتصاديين في جسم الحكومة لديهم القدرة على تنفيذ هذه الخطط على أرض الواقع، والحد من معدلات البطالة المرتفعة. وأكد أن على الحكومة تبني مخرجات المنظومة السياسية ودعمها في مسعى لتمريرها من خلال البرلمان، بعد أن أنهت اللجنة أعمالها وباتت الكرة في ملعب الحكومة.