حقيقة إلغاء قيادة المرأة للسيارة في السعودية وتراجع ولي العهد عن قياه المراه - YouTube
الرد الرسمي على إلغاء قيادة المرأة السعودية - القيادي
ودشن مستخدمي " تويتر " الوسم للتفاعل مع نبأ إلغاء قيادة المرأة، وانقسمت التغريدات بين معارضين للخبر، ومؤيدين. حيث رأى بعض المغردون أن قرار قيادة المرأة من عدمه ليس بالأمر الهام الذي يدعو لكل ذلك الجدل، بينما قام البعض بالدعاء بصحة الخبر متمنيين أن يتم إلغاء قيادة المرأة فعلا. المصدر:الصدى
إلى ذلك، أوضحت الدكتورة منى آل مشيط، عضو مجلس الشورى رئيسة اللجنة الصحية بالمجلس، أن الأمر السامي يعد حدثاً تاريخياً، متقدمةً بالشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وللأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد السعودي، على السماح للمرأة بقيادة السيارة، وقالت: «نعتبره أغلى هدية من ملك الحزم لبنات الوطن في الذكرى الـ87 لتوحيد مملكتنا الغالية»، وأضافت: «حق لنا أن نفخر ونفاخر بوطننا».
هيئة نفي الشائعات أعلنت هيئة نفي الشائعات أن خبر إلغاء قيادة المرأة للسيارة خبر عار تماما من الصحة وأنه لم يتم التصريح بمثل هذا الخبر من قبل أي جهة حكومية وأنها محض افتراء. قيادة المرأة للسيارة 2021 من المرجح أن يتم إضافة مليارات الدولات إلى اقتصاد المملكة وذلك نتيجة القرار الحكيم الذي اتخذته القيادة حيث تم الإعلان عن السماح للسيدات في المملكة العربية السعودية عن قيادة السيارة، حيث بهذا الخبر سوف يتم إضافة الكثير من الأموال إلى اقتصاد الدولة. حيث صرحت وكالة بلومبيرغ أن قرار إلغاء القيادة للمرأة في المملكة العربية السعودية على مر الأعوام السابقة قد تسبب في خسارة للاقتصاد السعودي، ومن المرجح أن يتم إضافة 90 مليار دولار إلى الاقتصاد السعودي وذلك مع عام 2030 القادم. والجدير بالذكر أن هناك بعد الدول تبلغ موازنتها المالية 90 مليون دولار مثل الاردن وتونس، وبهذا يكون قد أضف قرار قيادة المرأة للسيارة الكثير من الأموال إلى الاقتصاد مما يؤثر بشكل ملحوظ على الخدمات التي تقدمها الدولة للمواطنين في جميع المجالات سواء اجتماعية أو اقتصادية وأيضا سوف يتم الإعلان عن الكثير من مدارس تعلم القيامة للسيدات وهذا بدورة سوف يوفر فرص عمل الكثير من المواطنين أو الوافدين إلى أرض المملكة وأيضا استعلام البنزين والمواد البترولية سوف يكون أكثر من المعتاد وشراء السيارات أيضا سوف يتأثر بهذا القرار.
نؤكد لكم متابيعنا الاعزاء بان لا يوجد قرار الغاء قيادة المرأة السيارة بالمملكة العربية السعودية وتلك الشائعات فقط لعمل بلبلة في الوسط الاجتماعي والانترنت متمنين منكم عدم نشر اخبار مغلوطة قبل التأكد منها مع أطيب الامنيات نتمناها لكم متابيعينا الاعزاء. محمد ايمن
صحفي يزاول مهنة الصحافة المنطوقة أو المكتوبة، واعمل في جمع ونشر التفاصيل وكل ما يخص الأحداث الرياضية العالمية والمحلية وعمل ريبورتاجات
- طقطقه على قيادة المرأة😂💃 + الملك سلمان يصدر قرار قيادة المرأة السعودية للسيارة - YouTube
- اسعار اوبر الرياض
- مخابز الكعكي, مكة — 8024، ولي العهد، مكة 24353 5057، السعودية, هاتف 055 514 4648, ساعات العمل
- تحميل جوجل بلاي على تلفزيون سامسونج
- Iphone 5s جرير price
- قرار قيادة المرأه للسياره في السعودية - YouTube
- هونداي h1 2017 فل كامل
- تجهيز حفلات تخرج
- حقيقة إلغاء قيادة المرأة للسيارة في السعودية وتراجع ولي العهد عن قياه المراه - YouTube
هذا القرار ستنجلي عنه مصالح جمة قد لا يكون أقلها التخلص من السائق الأجنبي، والانحياز لمصالح احتياجات فئات مثل الأرامل والمطلقات وهي جوانب كان عدم وجود بديل مدعاة للكثير من السلبيات التي لا تخفى. الأمر السامي الكريم يعرف حقيقة حاجة المجتمع للمرحلة الانتقالية بقدر الحاجة للجهة المقابلة كما أن المرحلة الأهم لإدارة التنفيذ تتسم بالاتزان الشديد وأسند لجهات حكومية تتشارك ذلك بحكم طبيعة عملها وذلك خلال فترة 10 أشهر تقريباً، وهي فترة كافية تسمح للنظر بهدوء لإيجابيات القرار بعيداً عن الحماسة والانفعالات المتسارعة التي تسبب في سلبيات أكثر في فترات ماضية. إن قراراً تاريخياً كهذا سيجد بلا شك بعض المتصيدين في الماء العكر سواء على مواقع التواصل أو غيرها، لكن الحقيقة أن وقفات الشعب العظيم خلف القيادة وأبرزها شواهد قريبة أكدت أن خلف القيادة شعباً وفياً يثق برؤيتها في تغليب المصلحة العامة وعدم السماح أن يتكلم أحد باسم الدين بغير ما هو في جوهره من نبل وتسامح وقبلها الحفاظ على المصلحة العامة وتحقيق المنفعة للجماعة دون ظلم الفرد ولا العكس. إنها مرحلة فريدة تمر بها السعودية الجديدة مشددة قيادتها الرشيدة على أن قيم الإسلام هي الأساس والمنطق.
السعودية الجديدة تشق طريقها متسلحة بإرادة شعب يثق في قيادته نحو مستقبل زاهر
السعودية تواصل المضي نحو المستقبل بقرارات جريئة مضيئة تقرأ فقه الحاضر بما يكفل المصلحة العامة وفق رؤية ولي الأمر المبنية على رؤية العلماء المستنيرين وهو ما تجسد الثلاثاء 26 سبتمبر في قرار تاريخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه بالسماح ليحسم جدلاً لم يبن على أصل "الإباحة" بتأكيد أعضاء هيئة كبار العلماء. القرار التاريخي اتسم بيانه الصادر من المقام السامي بصراحة وشفافية كبيرتين ومراعاة للمصالح العامة غلبت على "ما يترتب من سلبيات من عدم السماح للمرأة بقيادة المركبة، والإيجابيات المتوخاة من السماح لها" ولم يغفل التأكيد على "مراعاة تطبيق الضوابط الشرعية اللازمة والتقيد بها". مثل هذه القرارات لا يجب أن ينظر لها بالعاطفة قبل المصلحة، ولا بالانفعال قبل الحكمة، ولا بالسائد قبل أولوية ما كان يفترض. وكما نص البيان فهيئة كبار العلماء أكدت "الحكم الشرعي في ذلك هو من حيث الأصل الإباحة، وأن مرئيات من تحفظ عليه تنصب على اعتبارات تتعلق بسد الذرائع المحتملة التي لا تصل ليقين ولا غلبة ظن، وأنهم لا يرون مانعاً من السماح لها بقيادة المركبة في ظل إيجاد الضمانات الشرعية والنظامية اللازمة لتلافي تلك الذرائع ولو كانت في نطاق الاحتمال المشكوك فيه".
كما أشار أيضا إلى ما رآه أغلبية أعضاء هيئة كبار العلماء بشأن قيادة المرأة للمركبة من أن الحكم الشرعي في ذلك هو من حيث الأصل الإباحة، وأن مرئيات من تحفظ عليه تنصب على اعتبارات تتعلق بسد الذرائع المحتملة التي لا تصل إلى يقين ولا غلبة ظن، وأنهم لا يرون مانعا من السماح لها بقيادة المركبة في ظل إيجاد الضمانات الشرعية والنظامية اللازمة لتلافي تلك الذرائع ولو كانت في نطاق الاحتمال المشكوك فيه. وقال: «ولكون الدولة هي بعون الله، حارسة القيم الشرعية فإنها تعتبر المحافظة عليها ورعايتها في قائمة أولوياتها سواء في هذا الأمر أو غيره، ولن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته». وأضاف: «لذا، اعتمدوا تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية - بما فيها إصدار رخص القيادة - على الذكور والإناث على حد سواء، وأن تشكل لجنة على مستوى عال من وزارات: (الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية) لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذ ذلك، وعلى اللجنة الرفع بتوصياتها خلال ثلاثين يوما من تاريخه، ويكون التنفيذ - إن شاء الله - اعتبارا من 10 - 10 - 1439هـ، ووفق الضوابط الشرعية والنظامية المعتمدة، وإكمال ما يلزم بموجبه».
قيادة المرأة في السعودية، قضية انفردت فيها السعودية بكونها البلد الوحيد في العالم الذي كانت تمنع النساء من قيادة السيارات. وتعتبر القضية قضية رأي عام في المجتمع السعودي. وكان عدم السماح للإناث بالقيادة قائم بحكم الأمر الواقع في عدم إصدار رخص قيادة لهن، بالرغم من عدم وجود قانون صريح يمنع المرأة من القيادة. شهدت قضية منع النساء من القيادة جدلاً كبيراً في المجتمع السعودي، وشغلت القضية الرأي العام لفترات متفاوته. ظهرت أولى الحركات المناهضة للمنع في تسعينيات القرن العشرين بعد تنظيم 47 إمراة احتجاجاً قاموا من خلاله بقيادة سيارات في شوارع العاصمة الرياض فيما عرف باسم مظاهرات قيادة المرأة، وقامت الحكومة على أثرها باعتقالهن وإيقاف بعضهن عن العمل ومنعهن من السفر. عادت القضية مرة أخرى إلى الرأي العام في عام 2011 من خلال قيادة عدد من النساء لسيارتهن ونشر مقاطع مصورة لهن أثناء القيادة. وكان منع النساء السعوديات من القيادة أحد نقاط الانتقاد الرئيسية التي تعرضت لها الحكومة السعودية في مجال حقوق الإنسان والمساواة بين الأجناس من المنظمات الحقوقية. في 26 سبتمبر 2017 أمر ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز آل سعود بمنح النساء حق القيادة، وشمل القرار على توجيه إدارة المرور بالبدء في إصدار رخص القيادة للنساء في 10 شوال 1439 هـ الموافق 24 يونيو 2018، أي بعد حوالي عشر أشهر من إصدار القرار.
w
اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء
سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا
شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني
اغلاق