- في مصر
- في تونس
"عربة كافيه"، ظاهرة جديدة في مصر ترسمها مئات السيارات المتنقلة التي تبيع المشروبات الساخنة والباردة والوجبات السريعة في الشوارع، في محاولة لفتح أبواب للرزق ومواجهة البطالة. المشروع لا يحتاج إلى رأس مال ضخم، فيمكنك أن تبدأ بمبلغ 20 ألف جنيه فقط (نحو 1300 دولار)، ويصبح لديك سيارة صغيرة تستخدم حقيبتها الخلفية كمقهى أو مطعم متنقل، وتستطيع الوقوف في المكان الذي تراه مناسبا، كأن يكون عامرا بالمارة مثل كورنيش النيل أو البحر أو مواقف المواصلات، فيما تحتاج السيارة لبعض التجهيزات لتصبح جاهزة للعمل. من الصفر محمد إمبابي، أحد الشباب الذي يعملون بمجال "المقاهي المتنقلة"، ويمتلك سيارة يعمل عليها في منطقة المريوطية في حي فيصل بالجيزة، تحدث لموقع "سكاي نيوز عربية" عن تجربته والدوافع التي حثته على خوضها. وقال إمبابي أنه لم يجد فرصة عمل أو وظيفة مناسبة له ولطموحه، فلجأ للعمل الخاص وفكر في مشروع يدر عليه دخلا جيدا ويكون في حدود إمكاناته المادية المحدودة، وبعد بحث ودراسة توصل إلى مشروع القهوة المتنقلة بعد أن رآها في أحد الميادين. وأوضح أنه "عندما بدأ المشروع لم يكن يملك أي نقود، واعتمد على الأشخاص المقربين، حيث استعار سيارة موديل قديم من أحد أصدقائه من دون أن يدفع ثمنها في البداية".
في مصر
- البقاء علي قيد الحياه 1988 عربية ١٩٨٨
- الفرق بين السكرتارية التنفيذية وإدارة المكاتب pdf
- الهيئة العامة للإستثمار تطلق خدمة المواعيد الإلكترونية - خليج 24
- مشروع مطعم متنقل في الكويت
- مشروع المطعم المتنقل
- تحميل تقويم ام القرى 1440
- معلومات عن شركة بروج للتامين التعاوني أون لاين - مقال
- معنى السيرة الذاتية بالانجليزي مترجمة
- كتابة اسم فايز بالانجليزي
- ماكل مايتمناه المرء يدركه تجري الرياح حالات واتس
- هل المال المدين عليه زكاة أم لا؟ - تريندات
في تونس
وقال صفوت لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه قبل بداية المشروع كان يملك فقط 10 آلاف جنيه، ودخل جمعية شهرية مع بعض أصدقائه ثم بحث عن سيارة مستعملة رخيصة تصلح لمشروعه وتتحمل ظروف العمل، وبالفعل وجدها واشترى المعدات والأدوات اللازمة، حيث كانت التكلفة النهائية التي بدأ بها مشروعه 25 ألف جنيه تقريبا. وأضاف صفوت أن "من يريد شيئا يستطيع تحقيقه بالصبر والعمل والاجتهاد والسعي وعدم التواكل"، لافتا إلى أن عددا من أصدقائه ومعارفه لجأوا إلى نفس الفكرة بعد أن بدأت تنجح، وانطلقوا أيضا بمبالغ صغيرة في حدود إمكاناتهم. وأكد أن " المقهى المتنقل أصبح مشروعا يعمل به عدد لا بأس به من الشباب في عدة محافظات مصرية، لا في القاهرة والجيزة فقط"، موضحا أن "هناك شبابا متزوجا ويعول أسرا ولديهم أطفال، ينفقون عليهم من هذه السيارات". لكن صفوت وزملاءه يواجهون أحيانا بعض المشاكل مع الشرطة أو السلطات المحلية، عند التوقف في أماكن ممنوعة على سبيل المثال. سوق جديدة يذكر أن مشروع "عربة كافية" أصبح الآن مجالا مفتوحا وله سوقه الخاصة، فهناك ورش ومصانع صغيرة تعدّل السيارات وتجهزها بشكل كامل وتبيعها للمقبلين على هذا المشروع. وقال حسين السعدني، وهو عامل لحام يعمل في تجهيز سيارات المقاهي المتنقلة، إن "هذا المجال أصبح موضة جديدة يعمل بها عدد كبير من المصريين خاصة الشباب، ومنهم حاصلون على مؤهلات عليا".
- الاثر على الرمل رياض اطفال
- كوبون هنقرستيشن 2014 edition
- ابناء الملك فيصل بن عبدالعزيز في مدينه