- سؤدد معن بن زائدة - الشيخ صالح المغامسي - YouTube
- والاعرابي
- | كتب عن ابن خلدون
- معن بن زائدة حضرموت
- معن بن زائده الحلم
- مدرسة معن بن زائدة المتوسطة في حي الرياض
- معن بن زائدة نايف حمدان
سأرحل عن بلاد أنت فيها
ولو جار الزمان على الفقيرِ
قال معن: إن جاورتنا فمرحبا بالإقامة، وإن جاوزتنا فمصحوبا بالسلامة. فجد لي يابن ( ناقصةٍ) بمال
فإني قد عزمت على المسير
قال معن: أعطوه ألف دينار تخفف عنه مشاق الأسفار. قليل ما اتيت به وإني
لأطمع منك بالمال الكثير! قال معن: أعطوه ألفا ثانيا كي يكون عنا راضيا. فثن.. فقد أتاك الملك عفوا
بلا عقل ولا رأي منير
فقال معن: أعطوه ألفين آخرين. معلومات عن ابن بطوطة باللغة الانجليزية
معن بن زائدة والمنصور
فيلم ابن افريقيا كامل
معن بن زائدة حضرموت
كتاب مقدمة ابن خلدون
معن ابن زائدة
تحميل تعريف وحدة تحكم الناقل التسلسلي العالمي usb
صور تلوين
سؤدد معن بن زائدة - الشيخ صالح المغامسي - YouTube
- بى ان سبورت مباشر
- معن بن زائدة الذي زيدت به
- قصة وحكاية: • نوادر العرب: معن ابن زائدة والعبد الأسود
- تحويل التاريخ من هجري الى ميلادي والابراج
- قصة "معن بن زائدة والأعرابي"
- وزارة العمل السعودية الرقم الموحد
- معن بن زائدة .. الشجاع الجواد الفصيح | تاريخكم
- سؤدد معن بن زائدة - الشيخ صالح المغامسي - YouTube
والاعرابي
قيلَ للأحنف بن قيس ممن تعلمتَ الحلم؟
قالَ: من رجلٍ يُقال لهُ معن بنُ زائدة
فقالوا لهُ وما خبر معن؟
قالَ: كانَ معنُ قد أسنّ ولم يُرزق، ثمَّ تزوّجَ امرأة غريبةً فرزقَ منها بولد
فجاءَ الولدُ فصيحاً شاباً وكانَ لهُ ابنُ عمّ يكاد يأكلُ بعضهُ بعضاً منَ الحسدِ والغيرة فبارزهُ
مرّةً يتدرّبان فقتله،
فاقتيدَ القاتلُ والمَّقتول إلى معن بن زائدة؛ فكانَ معنُ يكلّمُ النّاسَ فما استدارَ إليهم وابنهُ قتيلٌ حتى
أتمّ كلامَهُ، فلمَّا فرغَ من كلامه قالَ لهم ما الخبر؟
قالوا: يا معنُ هذا ابنُ أخيكَ قد قتلَ ابنك. فنظرَ إليهِ وقال:اعلمْ يا بنَ أخي أنّكَ أنقصتَ عددك، وقسمتَ ظهرك، وشمّتّ الأعداءَ فيك،
أمّا ولدي فخذوه فادفنوه، واعطوا أمّهُ مئةَ ناقةٍ ديّتهُ فإنّها غريبةٌ في الدّار
فخرجَ ابنُ أخِ معنٍ إلى خيمتهِ لا يَبرحها ثلاثةَ أشهرٍوهوَيفكّرُ في كلماتِ عمّه
حتّى أصابتهُ الحمّى فقتلتهُ، فقالتْ العربُ قتلَ معنٌ ابنَ أخيهِ بالحلم ……..
| كتب عن ابن خلدون
مصــادر مــعـــن بـن زائــــدة بن شـيـبـان تحقيق عماد خالد رحمة
معن بن زائدة حضرموت
سأرحل عن بلاد أنت فيها
ولو جار الزمان على الفقيرِ
قال معن: إن جاورتنا فمرحبا بالإقامة، وإن جاوزتنا فمصحوبا بالسلامة. فجد لي يابن ( ناقصةٍ) بمال
فإني قد عزمت على المسير
قال معن: أعطوه ألف دينار تخفف عنه مشاق الأسفار. قليل ما اتيت به وإني
لأطمع منك بالمال الكثير! قال معن: أعطوه ألفا ثانيا كي يكون عنا راضيا. فثن.. فقد أتاك الملك عفوا
بلا عقل ولا رأي منير
فقال معن: أعطوه ألفين آخرين. فتقدم الأعرابي إليه وقال:
سألت الله أن يبقيك دهرا
فما لك في البرية من نظير
فمنك الجود والإفضال حقا
وفيض يديك كالبحر الغزير
فقال معن: أعطيناه أربعة على هجونا فأعطوه أربعة على مدحنا. فقال الأعرابي: بأبي أيها الأمير ونفسي فأنت نسيج وحدك في الحلم، ونادرة دهرك في الجود، ولقد كنت في صفاتك بين مصدق ومكذب فلما بلوتك صغر الخبر الخبر ، وأذهب ضعف الشك قوة اليقين، وما بعثني على ما فعلت إلا مائة بعير جعلت لي على إغضابك. فقال له الأمير: لا تثريب عليك، ووصله بمائتي بعير، نصفا للرهان والنصف الآخر له، فانصرف الأعرابي داعيا له. شاكرا لهباته. معجبا بأناته. المصادر
معن بن زائده الحلم
ميديا بلوس -تونس- معن بن زائدة أمير العرب أبو الوليد الشيباني، مــن أكـرم وأجود الـناس. كان من أمراء متولي العراقين يزيد بن عمر بن هبيرة، فلما تملك آل العباس جَدَّ المنصورُ في طلبه، وجعل لمن يحمله إليه مالاً. فاضطرر لشدّة الطلب إلى أن تعرّض للشمس حتى لوحت وجهه، وخَفَّـفت عارضه، ولبس جبـّة صوف، وركب جملاً، وخرج متوجهًا إلى البادية ليقيم بها، فاختفى معن مدة، والطلب عليه حثيث، فلما كان يوم خروج الريوندية والخراسانية على المنصور، وحمي القتال، وحار المنصور في أمره، ظهر معن، وقاتل الريوندية فكان النصر على يده، وهو مقنع في الحديد ، فقال المنصور: ويحك، من تكون؟ فكشف لثامه، وقال: أنا طلبتك معن. فسر به، وقدمه وعظمه، ثم ولاه اليمن وغيرها. ولمعن أخبار في السخاء، وفي البأس والشجاعة، وله نظم جيد. نســبه: هو معن بن زائدة بن عبد الله بن مطر بن شريك بن عمرو بن قيس بن شراحيـل بن مرة بن همام بن مرة بن ذهـل بن شيـبان بن ثـعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل. وخاله هو الزنديق الدجال ابن ابي العوجاء الذي قتله الخليفة المهدي لزندقته وتحريفه للدين, حيث هو يقول بدسه الاحاديث المفتراة وتحليله الحرام وتحريمه الحلال ويقول صومتكم وفطرتكم كيف اشاء… كرم معن بن زائدة: عرف عن معن بن زائدة القائد العربي الشهير انه من أوسع الناس حلما و صفحا وعفوا عن زلات الناس.
مدرسة معن بن زائدة المتوسطة في حي الرياض
معن بن زائدة نايف حمدان
اسمه ونسبه:-
معن بن زائدة بن عبد الله بن زائدة بن مطر، أبو الوليد الشيباني، من أشهر أجواد العرب، وأحد الشجعان الفصحاء في القرن الهجري الثاني. منزلته ومكانته:-
كان جواداً شجاعاً فطناً،
جزل العطاء، كثير المعروف، وللشعراء فيه أماديح ومراث من عيون الشعر. أدرك العصرين الأموي والعباسي، وكان في العصر الأموي مكرماً يتنقل في الولايات، فلما صار الأمر إلى بني العباس طلبه المنصور ، فاستتر وتغلغل في البادية، حتى كان يوم الهاشمية عندما ثار جماعة من أهل خراسان على المنصور وقاتلوه، فتقدم معن بن زائدة وقاتل بين يديه حتى أفرج الناس عنه، فحفظها له المنصور وأكرمه وجعله في خواصه، وولاه اليمن، فسار إليها ولقي فيها صعوبات، ثم ولي سِجِسْتَانَ، فأقام فيها مدة، وابتنى داراً، فدخل عليه قوم من الخوارج في زي العمال، فقتلوه وهو يحتجم فقتلوه غيلة، فقتلهم ابن أخيه يزيد بن مَزْيَد الأمير في سنة 152هـ.
معن بن زائدة
أمير العرب أبو الوليد الشيباني ، أحد أبطال الإسلام ، وعين الأجواد. كان من أمراء متولي العراقين يزيد بن عمر بن هبيرة ، فلما تملك آل العباس ، اختفى معن مدة ، والطلب عليه حثيث ، فلما كان يوم خروج الريوندية والخراسانية على المنصور ، وحمي القتال ، وحار المنصور في أمره ، ظهر معن ، وقاتل الريوندية فكان النصر على يده ، وهو مقنع في الحديد ، فقال المنصور: ويحك ، من تكون ؟ فكشف لثامه ، وقال: أنا طلبتك معن. فسر به ، وقدمه وعظمه ، ثم ولاه اليمن وغيرها. قال بعضهم: دخل معن على المنصور ، فقال: كبرت سنك يا معن. قال: في طاعتك. قال: إنك لتتجلد. قال: لأعدائك. قال: وإن فيك لبقية. [ ص: 98]
قال: هي لك يا أمير المؤمنين. ولمعن أخبار في السخاء ، وفي البأس والشجاعة ، وله نظم جيد. ثم ولي سجستان. وثبت عليه خوارج وهو يحتجم ، فقتلوه ، فقتلهم ابن أخيه يزيد بن مزيد الأمير في سنة اثنتين وخمسين ومائة وقيل: سنة ثمان وخمسين.
فأخذه ونظر فيه وقال: صدقت في قيمته ولست قابله حتى أسألك عن أمر فإن أصدقتني القول أطلقتك. فقلت: تكلم. قال:إن الناس قد وصفوك بالجود فأخبرني هل وهبت مالك كله ؟
قلت: لا
قال: فنصفه أو ثلثه. قلت: لا حتى بلغ العشر فاستحيت وقلت: أظن أني فعلت هذا. فأجاب: وما ذاك بعظيم وأنا والله راجل ورزقي من أبي جعفر المنصور عشرين درهمًا كل شهر، وهذا الجوهر قيمته ألوف الدنانير وقد وهبته لك ووهبتك لنفسك ولجودك المأثور بين الناس ولتعلم أن في هذه الدنيا من أجود منك فلا تعجبك نفسك ولتحقر بعد هذا كل جود فعلته ولا تتوقف عن مكرمة ثم رمى العقد وولى منصرفًا. فقلت:يا هذا والله لقد كشفت أمري ولسفك دمي أهون علي مما فعلت، فخذ ما دفعته لك فإني غني عنه
فضحك العبد وقال: أردت أن تكذبني في مقالي، فوالله لن آخذه ولا آخذ لمعروف ثمنًا أبدا. ومضى لسبيله وبعدها طلبته بعد أن أمنت وبذلك لمن يجئ به ما شاء فما عرفت له خبرًا وكأن الأرض ابتلعته. نهاية معن بن زائدة:
على الرغم من كرم وجود معن بن زائدة إلا أن قصة وفاته جاءت على نحو محزن فقد تم اغتياله على يد مجموعة من الخوارج قاموا إليه وهو يحتجم في داره حتى أنهم شقوا بطنه بخنجر، ولكن يزيد بن مزيد ابن أخوه غار عليهم فقتلهم جميعًا، وكانت هذه نهاية معن بن زائدة الشيباني الذي طالما تحدثت العرب عن جوده وكرمه وسعة صدره، رحمة الله عليه.